كشفت صحيفة هاآرتس في تقرير لها عن تزايد أعداد الشبان العرب وبالتحديد المغاربة العاملين في إسرائيل. وأشارت إلى أن غالبيتهم يعملون في مجال البناء وبالتحديد المجالات التي يجب أن يتحلى بها العامل بالمهارات الخاصة، مثل تركيب السيراميك أو اللوحات الفسيفسائية.أجرت الصحيفة حوارا مع أحد هؤلاء الشباب المغاربة ويدعى عبد الله اعترف بأن حضوره إلى إسرائيل جاء بسبب المشاكل الاقتصادية التي يتعرض لها ويواجهها في بلاده، مشيرا إلى أن لديه الكثير من أباء عائلته ممن يعملون في الكثير من دول العالم سواء في إسبانيا أو فرنسا. وهو لا يرى أي فرق بين العاملين وبينه، زاعما أن المعيار في إسرائيل بالنهاية يتعلق بالمهارة والتفوق وليس أي اعتبار سياسي أو ديني آخر مهما كان الأمر.
كشفت الصحيفة أن من يرعى وجود العمال المغاربة في إسرائيل ويدعم تواجدهم عدد من رجال الدين اليهود والحاخامات من ذوي الأصول المغربية. بالإضافة إلى الكثير من المقاولين وموردي العمال ممن يدعمون وبقوة استقدام هؤلاء العمال، خاصة مع مهارتهم الشديدة وندرة العمال المتخصصين في مجال البناء وعدم وجود الكثير من العمال المهرة مثلهم في إسرائيل. بالإضافة إلى رخص الأجور التي يحصلون عليها مقارنة بالعامل الاسرائيلي الذي يحصل على ما يقرب من أربعة أضعاف ما يحلصون عليها في اليوم الواحد ولا يتميز عمله بنفس المهارة التي يتمتع بها العامل المغربي.
أجرت الصحيفة حوارا مع أحد هؤلاء الشباب المغاربة ويدعى عبد الله اعترف بأن حضوره إلى إسرائيل جاء بسبب المشاكل الاقتصادية التي يتعرض لها ويواجهها في بلاده، مشيرا إلى أن لديه الكثير من أباء عائلته ممن يعملون في الكثير من دول العالم سواء في إسبانيا أو فرنسا. وهو لا يرى أي فرق بين العاملين وبينه، زاعما أن المعيار في إسرائيل بالنهاية يتعلق بالمهارة والتفوق وليس أي اعتبار سياسي أو ديني آخر مهما كان الأمر.
كشفت الصحيفة أن من يرعى وجود العمال المغاربة في إسرائيل ويدعم تواجدهم عدد من رجال الدين اليهود والحاخامات من ذوي الأصول المغربية. بالإضافة إلى الكثير من المقاولين وموردي العمال ممن يدعمون وبقوة استقدام هؤلاء العمال، خاصة مع مهارتهم الشديدة وندرة العمال المتخصصين في مجال البناء وعدم وجود الكثير من العمال المهرة مثلهم في إسرائيل. بالإضافة إلى رخص الأجور التي يحصلون عليها مقارنة بالعامل الاسرائيلي الذي يحصل على ما يقرب من أربعة أضعاف ما يحلصون عليها في اليوم الواحد ولا يتميز عمله بنفس المهارة التي يتمتع بها العامل المغربي.
كشفت الصحيفة أن من يرعى وجود العمال المغاربة في إسرائيل ويدعم تواجدهم عدد من رجال الدين اليهود والحاخامات من ذوي الأصول المغربية. بالإضافة إلى الكثير من المقاولين وموردي العمال ممن يدعمون وبقوة استقدام هؤلاء العمال، خاصة مع مهارتهم الشديدة وندرة العمال المتخصصين في مجال البناء وعدم وجود الكثير من العمال المهرة مثلهم في إسرائيل. بالإضافة إلى رخص الأجور التي يحصلون عليها مقارنة بالعامل الاسرائيلي الذي يحصل على ما يقرب من أربعة أضعاف ما يحلصون عليها في اليوم الواحد ولا يتميز عمله بنفس المهارة التي يتمتع بها العامل المغربي.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire