قال اللواء محمد كمال جلال، مدير أمن الشرقية، إنه لم يصله أي بلاغ رسمي بواقعة المشادة الكلامية بين عبد الله، نجل الرئيس محمد مرسي، وضابط برتبة ملازم أول يدعي أحمد حمدي، بعدما تأخرت قوة التأمين في فتح الحواجز الحديدية لسيارة الأول أثناء عودته لمنزله برفقة أحد أصدقائه في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة. وأكد مدير أمن الشرقية، في تصريحات نقلتها وكالة الأناضول للأنباء، اليوم الجمعة، إن نجل الرئيس وضابط الشرطة «تصالحا بشكل ودي». كان عدد من ضباط الشرطة تجمعوا أمام منزل مرسي بالزقازيق؛ للمطالبة بحق زميلهم، الذي قالوا إنه تعرض لإهانة من قبل عبد الله، أصغر أبناء الرئيس.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire