إن أردت معرفة ما يمكن للصينيين فعله فيكفي أن تنظر لدرّاجاتهم:
التقط المصور الفرنسي أليان ديلورم هذه الصور المدهشة ضمن مشروع اسمه totems، بهدف إظهار كيف تنقل الطبقة العاملة في مدينة شنجهاي الصينية أغراضها المختلفة باستخدام الدرّاجات.
قد تبدو لكم أقرب لرسومات لكنها صور حقيقية التقطها المصور ببراعة شديدة ثم قام بتعديل ألوانها عبر الكومبيوتر، ليجعل من كل واحدة منها قصة تحكي نفسها بالألوان!
برع المصور أليان ديلورم في اختيار فكرة مشروعه فلم يسعى وراء زحام الصين التقليدي، بل بحث عن حالات فردية لعمال في المناطق الصناعية والسكنية ليلتقط صوراً متشابهة بأشياء مختلفة!!
لا يحتاج العمال الصينيون لأكثر من دراجة ليحملوا أي شيء عبر المدينة، أكان صناديق أو كراسي أو زجاجات أو حتى إطارات سيارات!!
يحتار أحدنا إن كان لديه بضعة أكياس ثقيلة لا يستطيع حملها، لكن الصينيين ذهبوا لأبعد بكثير من ذلك فحولوا دراجاتهم إلى حاويات أقرب للشاحنات!!
لا تحتاج هذه الصور لأي كلمات ولندعها تتحدث عن نفسها:
وختاماً أنصحكم بقراءة موضوعنا السابق
التقط المصور الفرنسي أليان ديلورم هذه الصور المدهشة ضمن مشروع اسمه totems، بهدف إظهار كيف تنقل الطبقة العاملة في مدينة شنجهاي الصينية أغراضها المختلفة باستخدام الدرّاجات.
قد تبدو لكم أقرب لرسومات لكنها صور حقيقية التقطها المصور ببراعة شديدة ثم قام بتعديل ألوانها عبر الكومبيوتر، ليجعل من كل واحدة منها قصة تحكي نفسها بالألوان!
برع المصور أليان ديلورم في اختيار فكرة مشروعه فلم يسعى وراء زحام الصين التقليدي، بل بحث عن حالات فردية لعمال في المناطق الصناعية والسكنية ليلتقط صوراً متشابهة بأشياء مختلفة!!
لا يحتاج العمال الصينيون لأكثر من دراجة ليحملوا أي شيء عبر المدينة، أكان صناديق أو كراسي أو زجاجات أو حتى إطارات سيارات!!
يحتار أحدنا إن كان لديه بضعة أكياس ثقيلة لا يستطيع حملها، لكن الصينيين ذهبوا لأبعد بكثير من ذلك فحولوا دراجاتهم إلى حاويات أقرب للشاحنات!!
لا تحتاج هذه الصور لأي كلمات ولندعها تتحدث عن نفسها:
وختاماً أنصحكم بقراءة موضوعنا السابق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire